بعد ان منعتنا السلطات المصرية يوم العاشر من رمضان من الدخول إلي غزة والمشلركة في لجنة فك الحصار عن غزة
لم يهداء لنا بااال وظل أنين القلب يهتف ((الحلم اللي القلب نداه شعب بيهتف بإسم الله)) فذهبنا الي مستشفي معهد ناصر
لكي نقوم بزيارة إخواننا المصابين الذين يعالجون هنا في مصر ونفطر معهم في هذا اليوم وأشهد الله عزوجل وأعلم كل من
يقراء كتاباتي هذه بأننا رأينا أسودا لاتكل ولاتمل ولاتلين أبدا منهم من هو من حماس ومنهم من يؤيد حماس بقوة ومنهم من هو من فتح
الغريب في هذه الزيارة أننا تكلمنا مع إحدي المصابين ((الدحلانيين)) وليس الفتحاوين لآن هناك كثير من فتح شرفاء أمثال البرغوثي
فقال ((تم إغتيال الشهيد أحمد ياسين والشهيد عبد العزيز الرنتيسي بعد ان رفع محمد دحلان الحراسة عنهما هو يعتقد ان هذا شرف لدحلان
ولكن للآسف هذا يثبت الخيانة والعمالة علي دحلان ولكنني أستغربت كثيرا هل مازال هناك أحد في الشعب الفلسطيني مازال يحب دحلان؟؟
أما عن باقي المصابين فأنهم بالآجماع يؤيدون حكومة حماس ويقولون الحل والمستقبل في يد حماس اللهم أيدهم يااارب
وأنا أؤكد للشعب الفلسطيني والله لوتركوا القافلة تسير لعلمتم ما يكنه الشعب المصري في قلبه تجاهكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق